حقّق المؤشّر العام الكويتي جلسات أسبوعيّة إيجابيّة حيث أغلق يوم الخميس على 7832 نقطة و جاء ذلك نتيجة التفاعل بين الأسهم القياديّة والأسهم الصغيرة في دفع المؤشّر العام ممّا أعطى إشارة إيجابيّة هامّة للسوق الكويتي. وبالنسبة للجلسات القادمة فننتظر أن يشهد المؤشّر العام المزيد من الدعم إلى نهاية شهر فبراير بتحرّك الأسهم الصغيرة على إثر الإعلانات المالية بالإضافة إلى أنّ الأنظار تتّجه إلى الأسهم القيادية التي ستعلن البيانات الماليّة خلال الفترة القادمة. كم أنه من المتوقع تشهد الشركات الصغيرة نوعا من التحسّن في بياناتها الماليّة ، وبالتالي فإن كل هذه الإشارات تدعم البورصة الكويتية خاصّة منها القطاع العقاري والمالي اللذان سيكونان المحرّكان الرئيسيان للسوق خلال الفترة القادمة أن شاءالله.
وفنيّا فإنّه يتبيّن لنا على الرسم البياني أنّ الأسعار تجاوزت مستوى الفيبوناتشي 23.6% والخروج من التحرّك داخل سحابة الإيشيموكو، هذا ونلاحظ أنّ المؤشّر إستطاع خلال آخر جلسة تداول الأسبوع الإغلاق أعلى من المتوسّط المتحرّك البسيط 200 ممّا يعطي دعما للمؤشّر العام للسوق الكويتي نحو 7840 يليها مستوى الفيبوناتشي 23.6% للتوسيع عند منطقة 7860—7890 نقطة.

التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم الكويتي
من 02-02-2014 إلى 06-02-2014

رغم التذبذبات التي عاشها السوق الكويتي هذا الأسبوع إلاّ أنّه قد نجح في تحقيق مكاسب أسبوعية ب 76 نقطة أي بنسبة 0.98% ليغلق المؤشّر العام السعري عند مستوى 7832 نقطة مع قيمة تداولات بلغت 36.2 مليون دينار كويتي.
إحتل سهم "سينما" أعلى نسبة إرتفاع أسبوعيّة بلغت 20.00% ليقفل الأسبوع على سعر 1140 فلس وأما في المقابل سجل سهم "السلام" أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 11.67% ليصل إلى سعر 106 فلس كما احتل سهم "تمويل خليج" المرتبة الأولى في الأسهم الأكثر نشاطا بالكميّة بسعر 64 فلس و من حيث القيمة نجد سهم "بيتك" بسعر 820 فلس.
أمّا من ناحية مؤشرات القطاعات فقد حقق قطاع "خدمات استهلاكية" أعلى نسبة ارتفاع أسبوعيّة بلغت 3.48% على عكس قطاع "اتصالات" الذي شهد أعلى نسبة تراجع أسبوعية بلغت 1.87%.

التحليل الفنّي: شهد أداء المؤشرات الرئيسية للبورصة الكويتية خلال هذا الأسبوع أداء سلبيا، حيث سجل المؤشرالسعري خسائر ب22.8 نقطة أي انخفاض بنسبة 0.29% ليغلق عند مستوى 7755.8 نقطة كما أنهى المؤشر الوزني للسوق تداولات هذا الأسبوع عند مستوى 460.07 نقطة محققاً ارتفاع أسبوعي بنسبة 0.92% أي بمكاسب بلغت 4.20 نقطة.
ومن جهه اخري ارتفع مؤشر (كويت 15) خلال الأسبوع بنسبة 0.75% تقريباً، وذلك بعد أن أنهى آخر جلسات الأسبوع عند مستوى 1077.51 نقطة، محقّقا بالتالي مكاسب أسبوعية بلغت 8.01 نقطة تقريباً. .
التحليل التقني: مثلما ذكرنا من خلال تحليلنا للأسبوع الفارط فقد شهد المؤشر العام للسوق الكويتى انتعاشا طفيفا نحو مستوى الفيبوناتشي 23.6% ثمّ عاد للنزول ليبلغ مستوى 7711 نقطة قبل أن يغلق الأسبوع عند 7755 نقطة.
ومن المنتظر أن يستأنف المؤشر العام اتجاهه النازل نحو المتوسط المتحرك البسيط 20 عند مستوى 7707 نقطة وفي حالة اختراق هذا الأخير لأسفل فالهدف القادم سيكون نحو مستوى الفيبوناتشي 38.2% عند 7640 نقطة.
ويمثّل هذا النزول تصحيحا للأتجاه العام الصاعد لأننا ننتظر أن يشهد المؤشر على المدى المتوسط انتعاشا ان شاء الله نحو منطقة 7900 -8000 نقطة.

التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم الكويتي
من 26-01-2014 إلى 30-01-2014

لم ينجح السوق الكويتي هذا الأسبوع في تحقيق مكاسب بل حقق خسائر ب 22.8 نقطة أي انخفاض بنسبة 0.29% ليغلق المؤشّر العام السعري عند مستوى 7755.8 نقطة مما تسبب في تراجع قيمة التداولات لتقفل الأسبوع على 34.6 مليون دينار كويتي.
إحتل سهم "هيومن سوفت" أعلى نسبة إرتفاع أسبوعيّة بلغت 23.95% ليقفل الأسبوع على سعر 295 فلس وأما في المقابل سجل سهم "عمار" أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 18.57% ليصل إلى سعر 57 فلس كما لا يزال سهم "المستثمرون" للأسبوع الثاني على التوالي يحتل المرتبة الأولى في الأسهم الأكثر نشاطا بالكميّة بسعر 27 فلس و من حيث القيمة نجد سهم "زين" بسعر 680 فلس.
انعكس هذا التراجع سلبا على بعض مؤشرات القطاعات حيث حقق قطاع "تأمين" أعلى نسبة تراجع أسبوعيّة بلغت 0.60% على عكس قطاع "رعاية صحية" الذي شهد أعلى نسبة ارتفاع أسبوعية بلغت 1.07%.

مثلما ذكرنا من خلال تحليلنا ليوم الجمعة الفارط فقد شهد المؤشر العام الكويتي انتعاشا هاما حيث أغلق الأسبوع عند مستوى 7778.56 نقطة بعد أن بلغ المستويات الّتي حددناها سابقا.
ومن المنتظر أن يشهد المؤشر انتعاشا طفيفا نحو مستوى الفيبوناتشي 23.6% عند منطقة 7786—7793 نقطة قبل أن يعود من للنزول واختبار مستوى 7707 ومن ثمّ 7665 الّذي سيمثّل نقطة بداية موجة صعود كبيرة والهدف القادم على المدى المتوسط سيكون ان شاء الله نحو 7900 -8000 نقطة.

التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم الكويتي
من 12-01-2014 إلى 16-01-2014

نجح السوق الكويتي هذا الأسبوع في تحقيق مكاسب هامة ب 113.42 نقطة أي ارتفاعا بنسبة 1.48% حيث أغلق المؤشّر العام السعري عند مستوى 7778.56 نقطة مع قيمة تداولات بلغت هذا الأسبوع 40.8 مليون دينار كويتي.
إحتل سهم "بيان" أعلى نسبة إرتفاع أسبوعيّة بلغت 15.91% ليقفل الأسبوع على سعر 102 فلس وأما في المقابل سجل سهم "الإسكان" أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 17.91% ليصل إلى سعر 55 فلس كما نجد في المرتبة الأولى في الأسهم الأكثر نشاطا بالكميّة سهم "المستثمرون" بسعر 30.5 فلس و من حيث القيمة نجد سهم "تمويل خليج" بسعر 63 فلس.
انعكس هذا الارتفاع إيجابا على معضم مؤشرات القطاعات حيث حقق قطاع "النفط و الغاز" أعلى نسبة ارتفاع أسبوعيّة بلغت 3.07% على عكس قطاع "تكنولوجيا" الذي شهد أعلى نسبة تراجع أسبوعية بلغت 3.60%.

التحليل الفنّي: لم ينجح السوق الكويتي هذا الأسبوع في تحقيق مكاسب بل حقق خسائر طفيفة بنسبة 0.05% رغم أن المؤشّر العام أغلق في ارتفاعا عند مستوى 7665.14 نقطة مع قيمة تداولات بلغت لأول مرّة منذ أشهر 50.24 مليون ديناركويتي حيث اقتصرالأسبوع الجاري على أربعة جلسات فقط نظراً لعطلة اليوم الخميس.
ومن المنتظر أن يبدأ المؤشر السعري الأسبوع القادم نقلة نوعية ايجابيه والتحرك ناحية الارتداد الحقيقي مستهدفا 7750 نقطة وذلك حسب التوقيت الزمني المتوقع لدخول بعض المحافظ النشطه .
التحليل التقني: كما نلاحظ على الرسم البياني اليومي فقد استكمل المؤشر العام الكويتي مرحلة الأرتداد بعد ان تمكّن من اختراق العلم التصحيحي النازل الذي تخلّل الترند الصاعد ثمّ عاد للصعود حيث تمّ اختراق خطّي Tenkan-Sen و Kijun-Sen لمؤشر الأيشيموكو. ومن المنتظر أن يستأنف المؤشر اتجاهه الصاعد نحو 7707 نقطة ومن ثمّ نحو المتوسط المتحرك البسيط 200 عند 7750 نقطة. وفي حالة اختراق هذا الأخير لأعلى فذالك سيدعم المزيد من الصعود ان شاء الله نحو مستوى الفيبوناتشي 23.6% عند منطقة 7786—7793 نقطة

التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم الكويتي
من 12-01-2014 إلى 16-01-2014

لم ينجح السوق الكويتي هذا الأسبوع في تحقيق مكاسب بل حقق خسائر طفيفة بنسبة 0.05% رغم أن المؤشّر العام أغلق في ارتفاعا عند مستوى 7665.14 نقطة مع قيمة تداولات بلغت لأول مرّة منذ أشهر 50.24 مليون ديناركويتي.
إحتل سهم "الإسكان" للأسبوع الثاني على التوالي أعلى نسبة إرتفاع أسبوعيّة بلغت 38.14% ليقفل الأسبوع على سعر 67 فلس وأما في المقابل سجل سهم "برقان لحفر الأبار" أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 13.64% ليصل إلى سعر 190 فلس كما نجد في المرتبة الأولى في الأسهم الأكثر نشاطا بالكميّة سهم "ميادين" بسعر 26.5 فلس و من حيث القيمة نجد سهم "بيت التمويل" بسعر 56 فلس.
على صعيد مؤشرات القطاعات فقد شهدت معضمها تراجعا هامّا حيث حقق قطاع "خدمات استهلاكيّة" أعلى نسبة تراجع أسبوعيّة بلغت 2.41% و أمّا بالنسبة لقطاع "رعاية صحية" فقد شهد أعلى نسبة ارتفاع أسبوعية بلغت 1.91%.

التحليل الفنّي: شهد السوق الكويتي تحسّنا في حجم السيولة التي إرتفعت إلى 30 مليون دينار هذا الأسبوع، بالإضافة إلى إرتفاع كميّة الأسهم المتداولة التي بلغت خلال أخر جلسات الأسبوع 450 مليون سهم لأوّل مرّة منذ تقريبا خمسة أشهر وهذا ماسيدعم السوق الكويتي خلال الجلسات القادمة إن شاءالله.
ولكن لايزال السوق مدعوما بتحرّك الأسهم المضاربيّة ولازالت الأسهم القياديّة لاتلعب الدور الرئيسي هذا و قد لاحطنا مع نهاية 2012 وبداية 2013 شبه غياب القطاع المصرفي والأسهم القياديّة كلاّ في قطاعه والأسهم التشغيليّة وننتظر مع بداية جلسات 2014 أن يتم دخول هذه الأسهم كصنّاعا للسوق مدعوما بإيجابيّة المؤشّر.
التحليل التقني: فكما ذكرنا خلال تحليلنا للأسبوع الفارط حقّق المؤشر العام الكويتي إنتعاشا حيث بلغ اللاهداف الثلات مثلما حدّدناهم وإختتمت جلسات الأسبوع عند 7668.82 نقطة. ولازلنا ننتظر المزيد من الصعود إن شاء الله مدعوما بإختراق العلم التصحيحي النازل الذي تخلّل الترند الصاعد بالإضافة إلى إستئناف تحرّك المؤشّر داخل سحابة الإيشيموكو النسبيّة. وهذه الإشارات تدعم تحقيق المزيد من الصعود إن شاءالله نحو المتوسّط المتحرّك البسيط 200 عند 7728 ومن ثمّ نحو الفيبوناتشي 23.6% عند منطقة 7786—7790 نقطة والتي من المنتظر أن يشهد منها المؤشّر العام بعض التراجع الذي سيعدّ تصحيحا ليعود غثر ذلك للصعود إن شاء الله.

التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم الكويتي
من 05-01-2014 إلى 09-01-2014

نجح السوق الكويتي هذا الأسبوع من تحقيق مكاسب هامّة ب 119.30 نقطة اي بنسبة 1.58% ليغلق المؤشّر العام عند مستوى 7668.82 نقطة مع قيمة تداولات بلغت 30.8 مليون ديناركويتي.
إحتل سهم "الإسكان" أعلى نسبة إرتفاع أسبوعيّة بلغت 44.78% ليقفل الأسبوع على سعر 48.5 فلس و يليه سهم "الأنظمة" بنسبة 12.50% أي بسعر 450 فلس وأما في المقابل سجل سهم "المال" أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 12.50% ليصل إلى سعر 49 فلس يليه سهم "ثريا" بنسبة 10.96% أي بسعر 130 فلس.
كما نجد في المرتبة الأولى في الأسهم الأكثر نشاطا بالقيمة و بالكميّة سهم "بتروجلف" بسعر 81 فلس.
على صعيد مؤشرات القطاعات فقد شهدت جميعها ارتفاعا هامّا حيث حقق قطاع "رعاية صحية" أعلى نسبة ارتفاع أسبوعيّة بلغت 3.48% يليه قطاع "تكنولوجيا" بنسبة 3.00%،باستثناء قطاع "البنوك" فقط الذي شهد تراجعا طفيفا بنسبة 0.01%.

ظفرت البورصة الكويتيّة ببعض التراجعات حيث عاد المؤشّر العام الكويتي للتحرّك دون 7600 وكان الإغلاق الأسبوعي عند 7549.52 نقطة.
وجاء هذا التراجع كنتيجة الغياب الواضح من قبل المستثمرين على تداول الأسهم القياديّة وكان التوجّه أكثر منه نحو الأسهم الصغيرة ممّا جرّ بالمؤشر لأسفل.
والآن ننتظر أن يعود التفائل مع بداية السنة الجديدة 2014 ليخيّم على البورصة الكويتية بعد حالات الضغوط والخوف التي شهدتها خلال الفترات الفارطة.
أمّا تقنيّا فكما ذكرنا خلال تحليلنا الأسبوعي الفارط حقّق المؤشّر العام تراجعا على إثر إصطدامه بالمستوى العلوي من العلم النازل Descending Flag ولازلنا ننتظر القليل من التراجع نحو منطقة 7475—7529 نقطة والتي ننتظر أن يشهد منها المؤشّر العام الكويتي فترة إنتعاش هامّة بالتوالي نحو :
7560-
7600-
7640-
ويمثّل المستوى الأخير 7640 المقاومة الرئيسية المطابقة للمستوى العلوي من العلم النازل وللفيبوناتشي 38.2%الذي ننصح بمتابعته بدقّة لأنّ أي إختراق له لأعلى سيسحب وراءه موجة صعود هامّة إن شاء الله على المدى المتوسّط.

التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم الكويتي
من 29-12-2013 إلى 31-12-2013

حقق السوق الكويتي هذا الأسبوع خسائر ب 76.71 نقطة اي بنسبة 1.01% ليغلق المؤشّر العام عند مستوى 7549.52 نقطة مع تراجع هام في قيمة التداولات لتصل إلى 17.36 مليون ديناركويتي.
إحتل سهم "كامكو" أعلى نسبة إرتفاع أسبوعيّة بلغت 8.62% ليقفل الأسبوع على سعر 126 فلس و يليه سهم "طيبة" بنسبة 7.69% أي بسعر 70 فلس وأما في المقابل سجل سهم "لؤلؤة" أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 20.55% ليصل إلى سعر 29 فلس يليه سهم "بتروجلف" بنسبة 15.63% أي بسعر 81 فلس.
كما نجد في المرتبة الأولى في الأسهم الأكثر نشاطا بالقيمة و بالكميّة سهم "بيت التمويل"رغم تراجعه.
على صعيد القطاعات فقد حقق مؤشر قطاع النفط و الغاز أعلى نسبة تراجع أسبوعيّة بلغت 3.47% ، و في المقابل شهد قطاع "اتصالات" أعلى نسبة ارتفاع بلغت 1.03%

شهد المؤشّر العام للسوق الكويتي خلال الأسبوع الجاري فترة إنتعاش حيث بلغ 7665.85 و إرتدّ قليلا إثر ذلك ليغلق عند 7626.23 نقطة. وقد إتجهت التداولات والعمليّات المضاربيّة في البورصة الكويتية إلى الأسهم الصغيرة المضاربيّة أكثر من الأسهم القياديّة وبإمكاننا القول أن هنالك غياب واضح من قبل المستثمرين على التداول على الأسهم القيادية.
والآن كل الأنظار متّجهة إلى كيف ستكون حركة البورصة الكويتية مع بداية السنة الجديدة 2014 ، وهذه الأنظار يهيمن عليها الطابع الإيجابي المليء من التفاءل والآمال بعد حالات الضغوط والخوف التي شهدتها خلال الفترات الفارطة.
امّا تقنيّا فإننا ننتظر أن يشهد المؤشّر العام الكويتي بعض التراجع نحو 7549 ومن ثم نحو 2/3 من الفيبوناتشي 23.6% عند مستوى 7530 ييها مستوى الدعم الرئيسي 7500 نقطة.
وممّا يدعم هذا التراجع هو تحرّك المؤشّر داخل علما تصحيحيا نازلا الذي تخلّل الترند الصاعد وكذلك تمركز مستويات البارابوليك سار اعلى من الشموع اليابانية.

التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم الكويتي
من 22-12-2013 إلى 26-12-2013

بعد خمسة أسابيع في اللّون الأحمر تمكّن اخيرا السوق الكويتي هذا الأسبوع من تحقيق ارتفاعا بنسبة 0.28% ليغلق المؤشّر العام عند مستوى 7626.23 نقطة مع قيمة تداولات بلغت 21.4 مليون ديناركويتي. إحتل سهم النخيل أعلى نسبة إرتفاع أسبوعيّة بلغت 17.24% ليقفل الأسبوع على سعر 136 فلس و يليه سهم بيت التمويل بنسبة 16.28% أي بسعر 50 فلس وأما في المقابل سجل سهمي صفوان و الامتيازات أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 16.67% ليصلا الأوّل إلى سعر 450 فلس و الثاني إلى 90 فلس. انعكس هذا الانتعاش إيجابيّا على مؤشرات القطاعات حيث شهد قطاع "تأمين" أعلى نسبة ارتفاع بلغت 3.10% يليه قطاع "سلع استهلاكيّة" بنسبة 1.53% و بالنسبة لقطاع "خدمات استهلاكيّة" فقد حقّق أعلى نسبة تراجع بلغت 2.39% يليه قطاع "صناعية" بنسبة 0.78%.

تراجع المؤشّر العام للسوق الكويتي حيث بلغ المستهدف الذي حدّدناه الأسبوع الفارط 7600 نقطة ووصل إثره إلى 7555.92 نقطة كأدنى مستوى أسبوعي.
ويعود إنزلاق المؤشّر إلى :

1. عزوف ملفت عن القياديات ووسط تداولات مضاربية على مجموعات من الأسهم الرخيصة
2. غياب السيولة
3. عدم وجود البيئة الإقتصادية السليمة التي تنعش البورصة
4. غياب الدعم الحكومي
5. وخوف أغلب المضاربين من أن يكون هذا التراجع بسبب هروب السيولة إلى أسواق مال مجاورة خاصّة منه سوق دبي.

أمّا تقنيّا فننتظر مع بداية جلسات الأسبوع أن يشهد المؤشّر العام بعض الإنتعاش نحو مستوى الفيبوناتشي 23.6% عند 7640 و 7675 نقطة الذي يطابق مستوى Tenkan-Sen ونقطة الإلتماس مع خط الترند الصاعد والذي سيعدّ المقاومة الرئيسيّة التي ستغيّر النزول إلى صعود.
وفي حالة بقي المؤشّر يتحرّك أسفل من 7675 نقطة ظلّ الإتجاه العام للسوق الكويتي نازلا في إنتظار متغيّرات إيجابيّة. وبالتالي فإنّنا ننتظر خلال هذا الأسبوع أن يشهد المؤشّر العام إنتعاشا طفيفا ليستأنف إثره النزول نحو مستويات 7580 و 7550 ونقطة.

التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم الكويتي
من 15-12-2013 إلى 19-12-2013

بعد ان وصل السوق الكويتي أمس إلى أدنى مستوى له منذ أكثر من 3 أشهر نجح في أخر جلسة الأسبوع في تعويض خسائره بعد أن اصبحت غالبة الأسهم تتداول عند مستويات سعريّة جاذبة للشراء، لكن لا يزال السوق في تراجع أسبوعي للأسبوع الخامس على التوالي حيث حقّق المؤشّر الرئيسي نسبة تراجع أسبوعيّة بلغت 1.29% ليغلق عند مستوى 7605.04 نقطة مع ارتفاع في قيمة التداولات لتصل إلى ما فوق 20 مليون ديناركويتي.
إحتل سهم امتيازات أعلى نسبة إرتفاع أسبوعيّة بلغت 18.68% ليقفل الأسبوع على سعر 108 فلس و يليه سهم البناء بنسبة 16% أي بسعر 290 فلس وأما في المقابل سجل سهم لؤلؤة أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 16% ليصل إلى سعر 42 فلس و يليه سهم المستثمرون بنسبة 11.11%.
شهدت مؤشرات القطاعات عدّة تذبذبات حيث شهد قطاع عقار أعلى نسبة تراجع بلغت 3.89% و بالنسبة لقطاع رعاية صحية فقد حقّق أعلى نسبة ارتفاع بلغت 3.03%.

لايزال المؤشّر العام الكويتي يشهد تذبذبات في نطاقات سعريّة ضيّقة والتي كانت خلال هذا الأسبوع بصفة سلبية حيث سجّل جلسات دببية متواترة مع وإستمرار ضعف أحجام السيولة. وبالرغم من وجدود بعض المحفّزات والمؤّشرات الإيجابيّة إلاّ أنّه لن تكون لها تأثيرا مالم يتم العودة والتحرّك أعلى من 7790 نقطة.
وتقنيّا فقد إستأنف المؤشّر العام تحرّكاته داخل العلم النازل Descending Flag بالإضافة إلى إختراقه لأسفل لمستوى 23.6% من Fibonacci Projection ممّا يدعم المزيد من التراجع نحو الدعم السيكواوجي 7600 نقطة وهذا التراجع من المنتظر ان يمثّل تصحيحا للصعود لأننا ننتظر إثرها إستئناف الصعود من جديد نحو 7740 و 7790 و 8000 نقطة.

التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم الكويتي
من 08-12-2013 إلى 12-12-2013

بعد انعقاد مجلس التعاون الخليجي قمته السنوية يوم الثلاثاء في الكويت واصل السوق الكويتي تراجعه للأسبوع الرابع على التوالي حيث حقّق المؤشّر الرئيسي نسبة تراجع أسبوعيّة بلغت 0.78% ليغلق عند مستوى 7704.34 نقطة مع قيمة تداولات بلغت 19 مليون ديناركويتي.
إحتل سهم الثمار أعلى نسبة إرتفاع أسبوعيّة بلغت 20.83% ليقفل الأسبوع على سعر 87 فلس و يليه سهم المنتجعات بنسبة 9.09% أي بسعر 84 فلس وأما في المقابل سجل سهم صفوان أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 16.39% ليصل إلى سعر 510 فلس و يليه سهم مدن بنسبة 10.08%.
انعكس هذا التراجع سلبا على جميع مؤشرات القطاعات حيث شهد قطاع النفط و الغاز أعلى نسبة تراجع بلغت 3% باستثناء قطاعي خدمات استهلاكيّة و تكنولوجيا الذاني حقّقا ارتفاعا.

حقّق المؤشّر السعري تراجعا أسبوعي نسبته 0.26% حيث أغلق بمحصلة سلبيّة على جميع مؤشّراته.
وجاء ذلك كنتيجة عمليّات التجميع والمضاربة الإحترافيّة بالإضافة إلى عمليّات البيع على أغلب البنوك والأسهم الراكدة.
ويفتقر السوق الكويتي الآن إلى محفّزات وأخبار إيجابيّة من مشروعات تنمويّة أو مناقصات قد تفيد الشركات المدرجة في السوق.
وننتظر أن يشهد السوق الكويتي فترة إنتعاشيّة إن شاءالله لأننا ننتظر توسعة مطار الكويت الدولي وهو ماسيُعيد النشاط للسوق وخاصّة قطاعي الصناعة والبنوك.
أمّا تقنيّا فقد تراجع المؤشّر العام كما ذكرنا في تحليلنا السابق ووصل المستويات المحدّدة ثمّ بدأ في الصعود خلال آخر جلستين وأغلق عند 7764.86 نقطة.
وننتظر خلال الأسبوع الجديد أن يشهد المؤشّر صعودا نحو مستوى الفيبوناتشي 23.6% عند 7790 نقطة وفي حالة تمّ إختراق المستوى الأخير فذلك سيؤكّد كذلك إنتهاء الفترة التصحيحيّة داخل العلم النازل الذي تخلّل الترند الصاعد وبالتالي فإن أي إختراق له سيدعم الصعود نحو الهدف الرئيسي 7900 ومن ثم 8000 نقطة .
وكمانلاحظ على الرسم البياني اليومي بداية إتجاه الستوكاستيك لأعلى ممّا يدعم الترند الصاعد.
هذا ونلفت إنتباهكم انّه حتى في حالة وجد المؤشّر مقاومة عند 7790 وحق تراجعا نحو 7650 و 7640 فذلك سيعدّ تصحيحا طفيفا ويبقى الإتجاها العام الصاعد نحو الأهداف المذكورة.

التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم الكويتي
من 01-12-2013 إلى 05-12-2013

لا يزال السوق الكويتي في تراجع للأسبوع الثالث على التوالي بسبب تحركات المضاربين الكبار و خاصة الحالة النفسيّة للمتداولين الصغار حيث حقّق المؤشّر الرئيسي نسبة تراجع أسبوعيّة بلغت 0.26% ليغلق عند مستوى 7764.86 نقطة و مع كميّة تداولات بلغت 174.86 مليون سهم. إحتل سهم النخيل أعلى نسبة إرتفاع بلغت 17.24% ليقفل الأسبوع على سعر 136 فلس و يليه سهم الهلال بنسبة 16.09% على سعر 202 فلس وأما في المقابل سجل سهم وطنية م ب أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 10.43% ليصل إلى سعر 206 فلس و يليه سهم سيتي جروب بنسبة 10.38%. حقق قطاع سلع استهلاكية أعلى ارتفاع بنسبة 2.33% على عكس قطاع تكنولوجيا الذي شهد تراجعا و خسائر أسبوعية بنسبة 3.12%.

شهد السوق الكويتي الأسبوع الفارط عمليّات بيع على الأسهم القياديّة والمضاربيّة ممّا دفع بالمؤشّر لأسفل ليبلغ يوم الثلاثاء 26/11/2013 7762.79 وإختتم تحرّكات الأسبوع عند 7785.48 نقطة.
هذا ونشير أن السيولة المضاربيّة هي التي قامت بقيادة السوق إرتفاعا و إنخفاضا تمهيلا لمرحلة جديدة قد تكون في الفترة القريبة قبل نهاية السنة.
أمّا تقنيّا فكمانلاحظ على الرسم البياني اليومي فإن المؤشّر يقف عند مستوى الفيبوناتشي 23.6% وننتظر أن يتمّ كسره لأسفل، أولاّ لأنه تمّ كسر المستوى الثاني من مروحة الفيبوناتشي، ثانيا لظهور Hidden Divergence أي الديفرجنس الخفيّ، اللذان يدعمان مواصلة الترند العام النازل حيث ننتظر مستوى 7723 ومن ثم 7700 اللذن سيمثّلان مستوي إرتكاز المؤشّر لبداية الصعود إن شاءالله نحو 7850 و 8000 نقطة.

التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم الكويتي
من 24-11-2013 إلى 28-11-2013

شهد السوق الكويتي هذا الأسبوع عدّة تذبذبات محقّقا للأسبوع الثاني على التوالي تراجعا أسبوعيّا بنسبة 0.71% ليغلق المؤشّر الرئيسي عند مستوى 7785.48 نقطة و هذا بسبب سيولة مضاربيّة قامت بقيادة السوق .
إحتل سهم ريم أعلى نسبة إرتفاع بلغت 13.73% ليقفل على سعر 116 فلس و يليه سهم سيتي جروب بنسبة 12.77% و بسعر 530 فلس وأما في المقابل سجل سهم الثمار أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 21.74% ليصل إلى سعر 72 فلس و يليه سهم امتيازات بنسبة 18.09%.
شهدت جميع مؤشّرات القطاعات تذبذبات حيث احتل قطاع اتصالات أعلى نسبة ارتفاع بلغت 2.91% و يليه قطاع مواد أساسيّة بنسبة 1.33% و أمّا في المقابل شهد قطاع تكنولوجيا أعلى نسبة تراجع بلغت 2.38% .

إختتمت مؤشّرات البورصة الكويتيّة آخر تعاملات الأسبوع على تراجع جماعي، حيث أقفل عند 7841.4 نقطة .
هذاوقد أعلنت معظم الشركات المدرجة عن نتائجها للأشهر التسعة الأولى ورغم أنّها حقّقت إجمالي نموّ بـ 15% إلاّ أنّ ذلك لم يؤثّر على تحرّكات الأسبوع الفارط وننتظر أن يأتي التأثير الإيجابي مع بداية تحرّكات الأسبوع الجديد، وهذا مايدعمه تقنيّا نجاح المؤشّر العام للسوق الكويتي في تكوين الأرتكاز الثالث للعلم النازل عند مستوى 7830 نقطة ليقفل الأسبوع عند مستوى 7841.40 نقطة.
ومن المنتظر أن يغيّر المؤشّر اتجاهه للصعود ان شاء الله نحو خطّ Tenkan-Sen لمؤشّر الأيشيموكو عند مستوى 7918 نقطة ومن ثمّ نحو أعلى العلم عند مستوى 7960 نقطة.

التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم الكويتي
من 17-11-2013 إلى 21-11-2013

شهد السوق الكويتي على المدى الأسبوعي تراجعا بنسبة 0.79% ليغلق المؤشّر الرئيسي عند مستوى 7841.4 نقطة رغم نجاح القمّة العربيّة الإقريقيّة الثالثة تحت شعار "شركاء في التنمية والاستثمار" في غرض البحث عن سلسلة من مشاريع القرارات الاقتصادية والتنموية من اجل اقرارها.
إحتل سهم العقارية أعلى نسبة إرتفاع بلغت 26.42% ليقفل على سعر 67 فلس و يليه سهم لؤلؤة بنسبة 11.11% و بسعر 60 فلس وأما في المقابل سجل سهم زيما أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 29.41% ليصل إلى سعر 120 فلس و يليه سهم البناء بنسبة 17.29%.
شهدت جميع مؤشّرات القطاعات تراجعا باستثناء قطاعي تكنولوجيا و رعاية صحية اللّذاني ارتفعا بنسبة 1.88% و 0.45% على التّوالي.

التحليل الأساسي:شهد السوق الكويتي تراجعا خاصّة خلال الجلسة الأخيرة التي بلغ خلالها المؤشّر مستوى 7888.38 نقطة نتيجة الحذر الكبير في عمليّات المضاربة لعدم إعلان 15% من الشركات المدرجة في السوق عن نتائجها الربعيّة حتّى اليوم بالإضافة إلى إستجوابات مجلس الأمّة التي ستتمّ منتصف الأسبوع القادم والتي من شأنها أن تزيد من الضعط على السوق.
التحليل التقني: كوّن المؤشّر العام الكويتي شكل القمّتين الفرعيّتين على الرسم البياني اليومي التي نعتبرها فترة تصحيحية للمسار الصاعد الذي بدأ منذ 06/10/2013، حيث يقف المؤشّر الآن عند مستوى توسيع الفيبوناتشي 38.2%.
وننتظر خلال الجلسات القادمة أ، يشهد المؤشّر القليل من التراجع سعيا لإستكمال الإرتكاز الثالث للعلم النازل التصحيحي نحو 7835—7830 نقطة ليبدأ إثرها في الصعود إن شاءالله نحو 7912 ومن ثمّ نحو 7960 يليه إن شاءالله مستوى 8000 نقطة.

التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم الكويتي
من 10-11-2013 إلى 14-11-2013

شهد السوق الكويتي خلال هذا الأسبوع عدّة تذبذبات محقّقا بذلك تراجعا أسبوعيّا بنسبة 0.45% ليغلق المؤشّر الرئيسي عند مستوى 7903.74 نقطة مع تواصل تراجع كميّة التداولات بنسبة هامّة بلغت 27.5% لتصل إلى 327.28 مليون سهم.
إحتل سهم تصنيف للأسبوع الثاني على التوالي أعلى نسبة إرتفاع و اللّتي بلغت 29.41% ليقفل على سعر 132 فلس و يليه سهم الراي بنسبة 15.79% بسعر 132 فلس.
وأما في المقابل سجل سهم ايفا فنادق أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 27.78% ليصل إلى سعر 260 فلس و يليه سهم المدينة بنسبة 18.63%.
هذا و قد شهد قطاع أدوات ماليّة أعلى نسبة ارتفاع أسبوعيّة بلغت 8.20% على عكس قطاع اتصالات الذّي حقّق أعلى نسبة تراجع بلغت 4.46%.

شهد السوق الكويتي مع بداية جلسات الأسبوع الفارط جلسة حمراء حيث تراجع المؤشّر إلى مستوى 7.868.01 نقطة وظلّ طيلة الجلسات اللاحقة في تغطية ذلك النزول، إنتهت آخر جلسات لتشهد إرتفاعاً جماعياً في أداء المؤشّرات الكويتيّة، حيث أنهى المؤشر السعري التعاملات على نموّ نسبته 0.26% بإقفاله عند مستوى 7939.51 نقطة.
وتقنيّا فإنّ ماحدث خلال الأسبوع الفارط يزيد من نظرتنا التفائليّة للبورصة الكويتيّة حيث أنهى المؤشّر العام مرحلة الإرتداد التصحيحي المنتظر Pullback للشكل النمطي Cap and Handle الذي تقريبا إستكمل كلّ مراحله بالإضافة إلى صمود المؤشّر أعلى من المعدّلات المتحرّكة البسيطة 20،90 و 100 ممّا يدعم فترة صعود هامّة.
وبناءا على هذا فإننا ننتظر إن شاءالله أن يشهد لمؤشّر العام الكويتي إنتعاشا نحو 7960 الموافق لمستوى الفيبوناشي الذهبي 61.8% ومن ثم نحو 8000 يليه مستوى الفيبوناتشي 78.6% عند 8160 نقطة.

التحليل الأساسي لهذا المؤشر
من 03-11-2013 إلى 07-11-2013

شهد السوق الكويتي طوال هذا الأسبوع ارتفاعا هامّا باستثناء جلسة يوم الأحد 2013/11/03 ممّا أدّى إلى إغلاق المؤشّر الرئيسي على خسارة طفيفة بنسبة 0.09% ليصل في اخر جلسة عند مستوى 7939.51 نقطة مع تراجع كميّة التداولات بنسبة بلغت 3% لتصل إلى 327.3 مليون سهم.
إحتل سهم تصنيف أعلى نسبة إرتفاع بلغت 25.93% ليقفل على سعر 102 فلس و يليه سهم لؤلؤة بسعر 64 فلس وأما في المقابل سجل سهم طبية أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 11.63% ليصل إلى سعر 76 فلس و يليه سهم المستقبل بنسبة 8.57%.
هذا وقد شهد قطاع أدوات ماليّة أعلى نسبة ارتفاع أسبوعيّة بلغت 8.20% على عكس قطاع تكنولوجيا الذّي حقّق أعلى نسبة تراجع بلغت 3.97%.

هيمن اللّون الأخضر على البورصة الكويتيّة مع بداية جلسات الأسبوع الفارط حيث بلغ المنطقة المحدّدة خلال تحليلنا الأسبوعي الفارطي عند منطقة -7960 8000 وكان ذلك نتيجة تباين التداول الذي كان يتحرّك خلال الفترة الفارطة بدون أي محفّزات ولا يدفعه إلا التداول الفردي.
ولانزال نتابع شكل Cap and Handle Consolidation الذي تكوّن على الرسم البياني اليومي و حيث تأكّد الإختراق بوصول المؤشّر إلى مستوى 8000، ثمّ لاحطنا فترة إرتداد عرضيّة Pullback المؤكّدة لإستكمال الشكل النمطي للصعود.
لذا فإننّا ننتظر إن شاء الله أن يشهد المؤشّر فترة صعود نحو مستوى الفيبوناتشي 78.6% عند 8160 نقطة و أي إختراق لأعلى سينتج عنه موجة صعود نحو مستوى المقاومة الرئيسيّة 8240 نقطة. و أي إختراق لهذا الأخير فسيسحب وراءه موجة صعود هامّة نحو 8100 و 8240 نقطة.
وكالعادة فإننا ننصح بمراقبة مستوى الدعم الرئيسي والمحوري 7800 نقطة الذي سيمثّل مستوى مراقبة جيّدلإيقاف الخسارة عند شراء الأسهم الكويتيّة خاصّة منها القياديّة.

التحليل الأساسي لهذا المؤشر
من 27-10-2013 إلى 31-10-2013

شهدت مؤشرات السوق الكويتي هذا الأسبوع عدّة تذبذبات حيث حقّق السّوق على المدى الأسبوعي خسائر ب 8.07 نقطة أي انخفاض بنسبة 0.10% ليغلق عند مستوى 7946.39 نقطة و هو ما أدّى إلى انخفاض كميّة التداولات بنسبة 19.6% لتصل إلى 337.3 مليون سهم.
إحتل سهم أموال أعلى نسبة إرتفاع بلغت 21.15% ليقفل على سعر 63 فلس و يليه سهم مشاريع بسعر 134 فلس وأما في المقابل سجل سهم المعدات أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 20.79% ليصل إلى سعر 160 فلس و يليه سهم المسالخ بنسبة 18.49%.
شهد قطاع مواد أساسيّة أعلى نسبة ارتفاع أسبوعيّة بلغت 2.10% على عكس قطاع سلع استهلاكيّة الذّي حقّق أعلى نسبة تراجع بلغت 4.60%.

حقّق المؤشّر العام للسوق الكويتي جلسات إيجابيّة متتالية مدعومة بتدفّقات سيولة عند 40 مليون حيث إستكمل تكوين الشكل النمطي المنتظر Saucer Consolidation ووصل بالتالي إلى الأهداف المحدّدة خلال تحليلنا الأسبوعي الفارط 7800 و من ثمّ 7925 نقطة .
وكان هذا الصعود بدون أي محفّزات أو إشارات نموّ قويّة ولكن عاد فقط إلى التأثير الكبير للتداول الفردي إذ لاحظنا غياب صنّاع السوق.
بالنسبة للجلسات القادمة إن شاءالله فلازنا ننتظر المزيد من الإنتعاش نحو مستوى الفيبوناتشي الذهبي 61.8% عند منطقة 7960-8000 وأي إختراق لهذا ألخير فسيحب وراءه موجة صعود هامّة نحو 8100 و 8240 نقطة.
إضافى لذلك فإن مؤشر ADX بدا يدعم الترند الصاعد.
ومن جهة أخرى فإننا ننصح بمراقبة مستوى الدعم الرئيسي عند 7800 نقطة الذي سيمثّل مستوى مراقبة جيّدة لإيقاف الخسارة عند شراء الأسهم الكويتيّة خاصّة منها القياديّة.

التحليل الأساسي لهذا المؤشر
من 20-10-2013 إلى 24-10-2013

حقق المؤشر العام للسوق الكويتي على مدى الأسبوع مكاسب ب 187.63 نقطة أي إرتفاع بنسبة 2.42% ليصل إلى مستوى 7954.46 نقطة مع كميّة تداولات بلغت 419.7 مليون سهم.
إحتل سهم التعمير أعلى نسبة إرتفاع بلغت 32.14% ليقفل على سعر 74 فلس و يليه سهم الاستشارات وأما في المقابل سجل سهم ايفا فنادق أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 10.11% حيث أغلق على 400 فلس ليليه سهم اسمنت.
شهد قطاع خدمات ماليّة أعلى نسبة ارتفاع أسبوعيّة بلغت 4.07% على عكس قطاع رعاية صحيّة الذّي حقّق أعلى نسبة تراجع 0.43%.
في حال استمرار التداولات والمؤشرات الراهنة خلال الفترة المقبلة فهناك احتملات لارتفاع مؤشرالسوق خاصّة وأن سعر برميل النفط الكويتي انخفض ب53 سنتا.

حقّق مؤشّر الكويت السعري إرتفاعا، قبيل أجازة عيد الإضحى، في والوقت الذي تراجعت فيه 3 أسواق خليجية، على رأسها مؤشر السوق السعودي. والآن كل الأنظار متجّهة إلى الجلسات الإفتتاحيّة يوم الأحد 20 أكتوبر 2013 أمّا فنيّا فكمانلاحظ على الرسم البياني اليومي يسعى المؤشّر العام إلى إستكمال شكل Consolidation Saucer ، ممّا يشير إلى ترندا صاعدا هامّا وبالتالي فإننّا ننتظر إن شاءالله الهدف الأول نحو مستوى الفيبوناتشي 23.6% عند 7800 نقطة ومن ثمّ نحو 7925. هذا ونحيطكم علما بضرورة مراقبة مستوى 7925 وهو المستوى الفاصل لموجة صعود هامّة إن شاءالله نحو 8000 و 8200 نقطة. أمّا عن مستوى الدعم الرئيسي فيتمركز عند 7600 نقطة.

التحليل الأساسي لهذا المؤشر
من 06-10-2013 إلى 10-10-2013

حقق المؤشر العام للسوق الكويتي على مدى الاسبوع مكاسب ب 142.19 نقطة أي إرتفاع بنسبة 1.86% ليصل إلى مستوى 7766.83 نقطة كما أغلق نهاية الاسبوع بقيمة تداولات لم تتعدى 23.7 مليون دينار كويتي.
إحتل سهم صفوان أعلى نسبة إرتفاع و التي بلغت 28.30% ليقفل على سعر 680 فلس يليه سهم الوطنية للمسالخ بنسبة 19.67% ليصل السعر إلى 146 فلس أما بالنسبة لسهم الكويتية للخدمات الطبية فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 37.33% حيث أغلق على 94 فلس يليه سهم فنادق بنسبة إنخفاض 13.33% ليصل مستوى السعر إلى 130 فلس.
مقارنة بالأسوق الخليجية إحتل السوق الكويتي المرتبة الثانية في الأسواق الأكثر إرتفاعا بعد سوق دبي

تراجع المؤشّر العام الكويتي وفقا لتحليلنا الأسبوعي الفارط حيث ذكرنا أنه لايزال يبحث على إرتكازات جديدة ووصل إلى الهدف الأوّل 7700 نقطة.
ولانزال ننتظر المزيد من الهبوط خلال الأسبوع القادم بسبب عمليّات البيع المنتظرة نظرا لقرب إجازة الحج والعيد وهذا مانسمّيه بالحركة الموسميّة المعتادة للسوق الكويتي.
وبالتالي فإن اللّون الأحمر، من المنتظر، أن يهيمن على السوق خلال الأسبوع القادم والإتجاه سيكون نحو الدعم الرئيسي 7400 نقطة الذي من المنتظر أن يمثّل نقطة الإرتداد والإرتكاز لبداية الصعود كترندا صاعدا ثانويا وليس ترندا عامّا.
إن شاء الله مالم نفاجئ بأخبار جيوسياسية مفاجئة.

التحليل الأساسي لهذا المؤشر
من 29-09-2013 إلى 03-10-2013

شهد المؤشر العام للسوق الكويتي على مدى الأسبوع تراجعا هامّا محقّقا خسارة أسبوعيّة بنسبة 2.04% أي انخفاض ب 158.68 نقطة ليغلق المؤشر الرئيسي على مستوى 7624.64 نقطة ممّا أدّى إلى انخفاض قيمة التداولات التي وصلت إلى 26.99 مليون دينار كويتي.
حقق سهم بيت التمويل الخليجي أعلى نسبة ارتفاع بلغت 6.94% ليقفل على سعر 38.5 فلس، يليه سهم تجارة بنسبة 6.35% ليصل السعر إلى 67 فلس.
أما لسهم صفوان فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 22.06% حيث أغلق على 530 فلس ويليه سهم ايفا بنسبة إنخفاض 15.79% ليصل مستوى السعر إلى 480 فلس.
شهدت جميع المؤشرات إنخفاضا بإستثناء قطاع تكنولوجيا أما بالنسبة لقطاع رعاية صحية فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض بلغت 4.65%.

حافظ المؤشّر السعري، خلال الأربع جلسات الأولى على الإرتفاع بشكل صحّي وواقعي حيث بلغ 7910.82 نقطة ولكنّه تراجع يوم الخميس إلى أسفل تصحيح الفيبوناتشي 61.8% بالغا 7759.33 نقطة وبالتالي فإنه خسر مكاسب الأسبوع في جلسة واحدة. ومن جهة اخرى فإن المؤشر يبحث على قاع إرتكازي ليبدأ منه الصعود ونحن لانرى أن المستويات التي يتحرّك فيها الآن هي الإرتكازات المطلوبة لذلك فإننا لانزال ننتظر المزيد من التراجع له نحو 7700 و أي كسر له فسيدفع بالمؤشر العام إلى مستوى 7400 الذي من المنتظر أن يشهد منه المؤشر صعودا وبالتالي دخول سيولة هامّة دافعة بالأسهم القياديّة ومختلف الأسهم الأخرى إلى أعلى إن شاءالله.

التحليل الأساسي لهذا المؤشر
من 22-09-2013 إلى 26-09-2013

شهد المؤشرالعام للسوق الكويتي على مدى الأسبوع عديد التذبذبات أدّت إلى إغلاقه على خسارة أسبوعيّة بنسبة 0.83% ليقفل المؤشر الرئيسي على مستوى 7783.32 نقطة وبقيمة تداولات بلغت 48.46 مليون دينار كويتي. حقق سهم السلام أعلى نسبة تراجع بلغت 15.19% ليقفل على سعر 182 فلس، يليه سهم ايفا بنسبة 10.13% ليصل السعر إلى87 فلس أما بالنسبة لسهم الكبيل فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 15% حيث أغلق على 85 فلس ويليه سهم ريم بنسبة إنخفاض 14.29% ليصل مستوى السعر إلى 96 فلس. حضي قطاع أدوات ماليّة بأعلى نسبة ارتفاع أسبوعيّة بلغت 8.20% ، أمّا في المقابل شهد قطاع النفط و الغاز أعلى نسبة انخفاض و التي بلغت 3%.

أنهى المؤشّر السعري تعاملات الأسبوع الفارط بصفة إيجابيّة حيث بلغ الأهداف التي قمنا بتحديدها فنرجوا ان تكونوا قد إستفدتم من توصياتنا.
وبالنسبة للجلسات القادمة إن شاءالله فلازلنا ننتظر المزيد من الإنتعاش خاصّة بعد نجاح المؤشر في إختراق مستوى الترند الصاعد 2*1 وبالتالي فإن المستوى المنتظر سيكون نحو 7940 نقطة ومن ثم نحو منطقة 8000-8020 التي ستعبر إشارة مهمّة لجني الأرباح لأنه من المنتظر إثر ذلك أن يشهد المؤشر بعض التراجع وبالتالي أغلب الأسهم الكويتية وننصح إثر ذلك مراقبة مستوى 8020 لأن أي إختراق له فسيدفع المؤشر بقوّة لأعلى نحو إلى 8200 نقظة.

التحليل الأساسي لهذا المؤشر
من 15-09-2013 إلى 19-09-2013

حقق المؤشر العام للسوق الكويتي على مدى الاسبوع مكاسب ب 261 نقطة أي إرتفاع بنسبة 3.43% ليصل إلى مستوى 7848.27 نقطة بقيمة تداولات بلغت 57.4 مليون دينار كويتي إحتل سهم الديرة أعلى نسبة إرتفاع و التي بلغت 28% ليقفل على سعر 64 فلس يليه سهم القرين بنسبة 26.19% ليصل السعر إلى 53 فلس أما بالنسبة لسهم إسمنت أبيض فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 14.08% حيث أغلق على 122 فلس يليه سهم أدنك بنسبة إنخفاض 9.23% ليصل مستوى السعر إلى 59 فلس.
مقارنة بالأسوق الخليجية إحتل السوق الكويتي المرتبة الرابعة في الأسواق الأكثر إرتفاعا بعد سوق دبي،أبوضبي و البحرين

إختتمت البورصة الكويتيّة جلسات الأسبوع بمكاسب إجمالية حيث أغلق المؤشّر العام 7587.21 نقطة. ومن المنتظر أن تبدأ البورصة جلساتها بصفة إيجابيّة حيث ننتظر إن شاءالله مستوى 7700 الذي يطابق لمستوى الترند الصاعد الثاني، كماهو واضح على الرسم البياني اليومي، ومن ثم نحو المستوى السفلي للمثّلث النازل عند 7780--7790 التي من المنتظر أن تمثّل منطقة جني الأرباح ممّا سيدفع بالتالي المؤّشر للنزول من جديد نحو 7600 و 7400 نقطة.

التحليل الأساسي لهذا المؤشر

بعد التوترات الحادّة التي عاشها السوق الكويتي خلال الأسابيع الفارطة بسبب الأزمة السوريّة ،تمكّن المؤشر الرئيسي خلال جلسات هذا الاسبوع من التحسّن وتحقيق ارتفاعا بنسبة 5.12% ليغلق على 7587.21 نقطة. هذا وقد إحتل سهم "منازل القابضة" المرتبة الأولى في الأسهم الأكثر إرتفاع بنسبة 32% أي بكميّة تداول بلغت 126.9 مليون سهم ليصل إلى سعر 66 فلس. وأمّا في المقابل شهد سهم" اجوان الخليج العقارية" أعلى نسبة إنخفاض بلغت 12% ليقفل على سعر 66 فلس. أدّى إلى تحسّن السوق عديد التغيرات من ضمنها التركيز على الاسهم الكبيرة إضافة إلى غياب صناع السوق و عمليات جني الارباح على مدار الجلسة الواحدة و التحركات المنتقاة من جانب المحافظ الكبيرة.

شهد المؤشر العام للسوق الكويتي تراجعا حادّا ويعود هذا إلى عدّة اسباب أهمّها عمليّات البيع العشوائي وجني الأرباح وغياب صنّاع السوق والأحداث السياسيّة بخصوص سوريا بالإضافة إلى إنتشار شائعات لاأساس لها من الصحّة ممّا دفع بالمؤشّر إلى التدهور حيث بلغ يوم الخميس 7131.94 وأغلق عند 7217.96 نقطة.
وكمانلاحظ على الرسم البياني اليومي أن هذا النزول الحادّ جاء كسبب لظهور Rounding Top الذي مثّل إشارة تحذير للنزول.
ولانزال نرى المزيد من التراجع للمؤشر العام نحو منطقة الدعم الرئيسيّة 7090-7040 نقطة والتي من المنتظر أن تمثّل بساط الإرتداد إن شاءالله من جديد نحو 7300 و 7400 .

التحليل الأساسي لهذا المؤشر

منذ بداية الأزمة السوريّة شهد السوق الكويتي تذبذبات كبيرة ممّا أدّى إلى الانخفاض الحادّ والذي إستمر 9 جلسات متتالية حيث خسر المؤشر الرئيسي هذا الأسبوع 414.61 نقطة ليقفل على 7217.96 نقطة أي تراجع بنسبة 5.74%.
هذا وقد إحتل سهم "صفوان للتجارة و المقاولات" المرتبة الأولى في الأسهم الأكثر إرتفاع بنسبة 10% ليصل إلى 550 فلس وأمّا في المقابل شهد سهم"صناعات بوبيان الدوليّة القابضة" أعلى نسبة إنخفاض بلغت 24.17% ليغلق على سعر 91 فلس.
مقارنة بالأسوق الخليجية يحتل السوق الكويتي المرتبة الثالثة في الأسواق الأقل إنخفاضا بعد سوق البحرين و السعودية حيث أن جميع الأسواق شهدت تراجعا

تراجع المؤشّر العام للسوق الكويتي بسبب المخاوف من الضربة المتوقّعة لسوريا حيث بلغ 7589.43 نقطة لكن سرعان ماتمّ إمتصاص مخاوف هذه الضربة وتم حسر الخسائر و وإختتم المؤشر الأسبوع بالإغلاق عند 7632.57 . وكمانلاحظ على الرسم البياني للساعة أن المؤشر العام كوّن قاعين إثر ترندا نازلا هامّا ونلاحظ أن الستوكاستيك كوّن Lower Low الذي يطابق القاعين المكوّنين تقريبا عند نفس المستوى وبالتالي فإن ذلك يشير إلى فترة إنتعاش للمؤشّر العام خاصّة مع بداية جلسات هذا الأسبوع حيث ننتظر إن شاءالله إعادة إختبار مستوى الفيبوناتشي 23.6% عند 7730 وفي حالة تم إختراقها فالمستوى التالي سيكون نحو 7800 نقطة.
أما عن الدعم الرئيسي فيتمركز عند 7589 نقطة وننصح بالخروج من السوق في حالة تم كسره لأسفل فلذك سيعود إلى صدور أخبار سياسية سلبية، ولكن طالما بقي يتحرّك أعلى منه فذلك سيدعم الصعود إن شاءالله.

التحليل الأساسي لهذا المؤشر

شهد السوق الكويتي للأوراق الماليّة تحسّنا هذا الأسبوع حيث حققت جميع مؤشراته إرتفاعا و ذلك بنسبة 0.34% للمؤشرالوزني، 0.03% للمؤشر السعري و 0.48% كويت 15 .
كما سجّلت أغلب القطاعات إرتفاعا في مؤشراتها السعرية خاصة قطاع "تكنولوجيا" بنسبة 1.59% وفي المقابل سجل قطاع "سلع استهلاكيّة" أعلى نسبة انخفاض 1.24%.
فيما إحتل سهم " الأنظمة" المرتبة الأولى في الأسهم الأكثر إرتفاعا بنسبة 5.88% ليصل السعر إلى 450 فلس،أما بالمقابل سجل سهم " النخيل " أعلى نسبة إنخفاض 5.8% حيث أقفل على سعر 130 فلس.
كما نال سهم "تمويل الخليج" المرتبة الأولى من حيث الكمية المتداولة بسعر 39 فلس و بنسبة ارتفاع 2.7%.

أغلق سوق الكويت لللأوراق الماليّة على إرتفاع في الؤشرات الثلاث إذ سجّل المؤشّر السعري إرتفاعا بـ 2.5% ليصل إلى مستوى 8144.97 حيث وصل إلى المنطقة التي قمنا بتحديدها الأسبوع الفارط.
أماّ بالنسبة للجلسات القادمة، فمن المنتظر أن يشهد المؤشّر العام القليل من التراجع نحو 8000 نقطة ليبدأ إثرها إن شاء الله الصعود وننتظر أن يصل المؤشّر إلى مستوى 8175-8200 نقطة وفي حالة تمّ إختراقه فالهدف التالي سيكون نحو 8451.
وبالتالي فإننّا ننتظر أن يبدأ المؤشّر الأسبوع بتحرّكات سلبيّة ليغلق إثرها بإشارات إيجابية إن شاء الله.

التحليل الأساسي لهذا المؤشر

شهد السوق الكويتي للأوراق الماليّة تحسّنا هذا الأسبوع حيث حققت جميع مؤشراته إرتفاعا و ذلك بنسبة 0.34% للمؤشرالوزني، 0.03% للمؤشر السعري و 0.48% كويت 15 .
كما سجّلت أغلب القطاعات إرتفاعا في مؤشراتها السعرية خاصة قطاع "تكنولوجيا" بنسبة 1.59% وفي المقابل سجل قطاع "سلع استهلاكيّة" أعلى نسبة انخفاض 1.24%.
فيما إحتل سهم " الأنظمة" المرتبة الأولى في الأسهم الأكثر إرتفاعا بنسبة 5.88% ليصل السعر إلى 450 فلس،أما بالمقابل سجل سهم " النخيل " أعلى نسبة إنخفاض 5.8% حيث أقفل على سعر 130 فلس.
كما نال سهم "تمويل الخليج" المرتبة الأولى من حيث الكمية المتداولة بسعر 39 فلس و بنسبة ارتفاع 2.7%.

حقّق المؤشر العام الكويتي إنتعاشا هامّا بداية من يوم 11-05-2013 ثم دخل في مرحلة تصحيحيّة داخل مثلّث مثلما ماهو مشار عليه على الرسم البياني اليومي ثمّ نجح إثر ذلك في إختراقه لأعلى وننتظر إن شاء الله أن يواصل المؤشر العام إنتعاشه نحو مستوى 8100-8175 نقطة والهدف الرئيسي سيكون نحو 8451.
أما عن مستوى الدعم الرئيسي فيتمركز عند 7970 نقطة.

التحليل الأساسي لهذا المؤشر

شهد السوق الكويتي لللأوراق الماليّة بعد فترة العيد تذبذبات وقد أغلق نهاية هذا الأسبوع بإرتفاع مؤشره الوزني بنسبة 0.09% و مؤشره كويت 15 بنسبة 0.4% مقابل تراجع مؤشره العام السعري بنسبة 0.02%.
سجّل المؤشر السعري تساوي بين القطاعات المرتفعة والمنخفضة فمن أهم القطاعات ارتفاعا نجد قطاع "تكنولوجيا" الذي ارتفع بنسبة 1.7% في المقابل نجد قطاع "صناعيّة" بأعلى نسبة انخفاض 0.87% .
هذا و قد إحتل سهم " النوادي" المرتبة الأولى في الأسهم الأكثرإرتفاع بنسبة 8.77 % ليصل السعر إلى 124 دينار.
أما في المقابل سجل سهم " أصول " أعلى نسبة إنخفاض 9.09% حيث أقفل على سعر 100 دينار.
كما لا يزال سهم "منازل" محتفظ بالمرتبة الأولى من حيث الكمية المتداولة 78.640.282 بسعر80 دينار